نعيم
الشيخ أسم لمع منذ سنوات
تحت جناح الأغنية الشعبية
التي كانت تعتبر من الفن
الهابط إلا من فترة قصيرة
بعد صدور بعض الأغاني
التي لاقت إعجاب الجمهور
من خلال كلماتها وألحانها
مثل (الحاصودي ) وقد اشتهر
أحمد شحادة أو شاعر الليل
كما يسمى في التأليف والأخوين
ثائر وماهر العلي في التلحين
وأيضا من خلال الآلات
الموسيقية الشرقية المستخدمة
في التوزيع العود ثائر
العلي والناي ماهر العلي
حيث كانت لها دور كبير
في قربها من قلب المستمع
مع الإحساس المطلوب منها
يعني (أورغ لحالو مابكفي
) أما سبب تميز نعيم الشيخ
عن باقي المغنين هو الأداء
الرائع الذي يتمتع به
من خلال أحساسه بكلمات
الأغنية وتطبيقها على
شيئ من واقعه الخاص والمثال
انه يغني لسميرة حبيبته
التي لها قصة لا يعرفها
إلا صاحبها وهنا جاء الوفاء
ليلعب دوره فمن المعروف
عن نعيم الشيخ أنه وفي
لحبيبته ولم ينساها في حياته
حتى في حفلاته ولو كان
صحيان أو سكران وأجمل
الأغاني لنعيم الشيخ
تذكر تحت الدوالي وأغنية
جاني خبر زفافها اليوم
التي حصد مشاعر جميع من
سمعها من خلال الواقعية
تقريبا في الاداء وسبب
محبة الشباب لنعيم الشيخ
أن كلمات الأغاني تحاكي
شيئا من قصص الشباب التي
يمر فيها من الحب والإعجاب
والخيانة وإلى ماهناك
من مشاكل عويصة يعني صعبة
مع الأهل ... ...خطبة وجازة